النقاط الرئيسية
النقاط الرئيسية |
---|
قطر تعمل على النهوض بالسياحة وافتتاح منتجعات فخمة |
منتجع هابيتاس راس بروق يوفر تجربة سياحية استثنائية |
يتضمن المنتجع 41 فيلا فسيحة ومسبحا خاصا بمعايير عالمية |
الأنشطة المتوفرة تشمل مشاهدة النجوم والتجديف بالكاياك |
قطر تحتضن كأس العالم لكرة القدم وشهدت زيادة في عدد السياح |
الدوحة تتمتع بمناظر طبيعية خلابة وفنادق رائعة |
منتجع هابيتاس راس بروق
أكد موقع “curly tales” مواصلة قطر العمل على النهوض بقطاعها السياحي والسير به إلى أعلى المستويات الممكنة، من خلال التأسيس للعديد من المنتجعات الفخمة، ومن بينها إطلاق منتجع هابيتاس راس بروق، الذي تم افتتاحه مؤخرا على بعد حوالي ساعة عن العاصمة الدوحة، وذلك بهدف تعزيز المجال وتمكينه من تسجيل المزيد من الأرقام الإيجابية في الأعوام القادمة، لافتا إلى مجموعة من المميزات التي يتسم بها هذا المنتجع الذي يضم 41 فيلا فسيحة، ومسبحا خاصا بمعايير عالمية يطل على مناظر جذابة، من شأنها تقديم تجربة سياحية استثنائية بالنسبة لزوار المنتجع.
النشاطات المقدمة
- مشاهدة النجوم
- التجديف والتجديف بالكاياك
- تجربة المياه الهادئة لبحر العرب
- دعم الرصيد الثقافي للأفراد القادمين إلى الدوحة
تجربة استثنائية
وشدد التقرير على تمكن قطر من الحفاظ على معدلات التدفق السياحي بعد نهاية المونديال في نسخته الثانية والعشرين، مستدلا في ذلك بالأرقام التي تم الكشف عنها في الفترة الأخيرة من طرف الجهات المختصة، والتي كشفت عن وصول حوالي 730 ألف زائر إلى الدوحة ما بين شهري يناير وفبراير الماضيين، ما يعكس ولو القليل من المكانة التي باتت تحظى بها قطر في خريطة السياحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكذا الخليج وذلك بفضل ما تسخره من إمكانيات للراغبين في الاستمتاع بتجربة سياحية استثنائية في الدوحة يتم الدمج فيها بين المناظر الطبيعية الخلابة، وبنية تحتية ولوجستية عالية الجودة، وفي مقدمتها الفنادق الرائعة التي باتت تتمتع بها الدوحة في الأعوام الماضية، والتي من شأنها توفير إقامة أكثر من مريحة لزوار البلاد طوال أشهر السنة.
FAQ
- ما هو منتجع هابيتاس راس بروق؟ – إنه منتجع فخم يقع في قطر ويقدم تجربة سياحية استثنائية.
- ما الأنشطة المتوفرة في المنتجع؟ – تشمل المشاهدة النجوم والتجديف وتجربة المياه الهادئة لبحر العرب.
- هل قطر تحتضن كأس العالم لكرة القدم؟ – نعم، قطر تستضيف كأس العالم في نسختها الثانية والعشرين.