النقاط الرئيسية:
النقطة الرئيسية |
---|
وقوع أعمال عنف واحتجاجات في العاصمة بيشكيك في قيرغيزستان |
بداية الاضطرابات بشجار بين طلاب أجانب ومواطنين محليين |
أصبحت الاحتجاجات أعمال شغب ومواجهات مع الشرطة |
تفاصيل الأحداث وتطورها وفقاً لوزارة الداخلية القيرغيزية |
اعتقال 4 مشتبه فيهم للاشتباه في ضلوعهم في أعمال الشغب |
تقديم شكاوى رسمية من قبل بعض الضحايا |
تأكيد وجود ضحايا مصريين في الهجوم |
أعمال العنف والاحتجاجات في بيشكيك، قيرغيزستان
أفادت وسائل إعلام في قيرغيزستان، بأن العاصمة بيشكيك شهدت ليلة من العنف والاحتجاجات، بدأت بشجار بين مجموعة من الطلاب الأجانب والمواطنين المحليين، وتطورت إلى أعمال شغب ومواجهات مع الشرطة.
تفاصيل الأحداث الاضطرابات
وكشفت وزارة الداخلية القيرغيزية تفاصيل الأحداث التي أدت إلى هذه الاضطرابات، والتي بدأت ليلة 13 من مايو الجاري، في تمام الساعة الثانية صباحًا، بالقرب من مطعم بيتزا بحي “فوستوك 5” في بيشكيك – حسب موقع الجزيرة.
سلسلة الاعتداءات
عمد أشخاص من أصل آسيوي إلى مضايقة عدد من الطلاب الأجانب، وبدؤوا بطلب السجائر، ثم تحولوا إلى التهديد والوعيد بسؤالهم “لماذا تدخنون هنا؟”. وعندما رفع أحدهم يده عليهم، هرب الطلاب الأجانب إلى مسكنهم في شارع أوغونباييف.
الاعتداء على المسكن
“تتبعت المجموعة المهاجمة الطلاب إلى مسكنهم، واقتحموه بالقوة، واعتدوا على الطلاب الأجانب المقيمين هناك، وسرقوا أموالهم وممتلكاتهم”. وأضافت “بعد ذلك، بدأت المجموعة باقتحام غرف مختلفة داخل المسكن، بما في ذلك غرف الفتيات، واستيقظ الطلبة الأجانب على أصوات الضوضاء والصراخ، وتجمّعوا للدفاع عن أنفسهم، واندلع شجار في ساحة المسكن. هرب ثلاثة من المهاجمين، تاركين وراءهم أحدهم مصابًا”.
الضحايا والاعتقال
تم اعتقال 4 مواطنين أجانب للاشتباه في تورطهم في أعمال الشغب. كما قدم 3 من الضحايا شكوى رسمية، أفادوا فيها بسرقة مبلغ من المال (2800 دولار أمريكي)، وهاتف آيفون 15، وحقيبة، إضافة إلى تعرُّض أحد الطلاب الأجانب لإصابات جسدية.
وجود ضحايا مصريين
أكد منسق الجالية المصرية في قيرغيزستان الدكتور أمين فتحي القصبي وجود ضحايا مصريين في الهجوم.
الأسئلة الشائعة:
من هم الضحايا في الهجوم؟
الضحايا هم طلاب أجانب بما في ذلك طلاب مصريين.
كم عدد المشتبه فيهم المعتقلين؟
تم اعتقال 4 مشتبه فيهم.
ما هي الممتلكات التي سُرقت؟
تم سرقة مبلغ من المال، هاتف آيفون 15، وحقيبة.