النقاط الرئيسية
المحتوى | التطبيق |
---|---|
محاولات العثور على طائرة المروحية متواصلة | جهود البحث والإنقاذ مستمرة |
الرئيس الإيراني ووزير الخارجية في خطر | حياة الرئيس والوزير معرضة للخطر |
6 أسئلة وأجوبة حول الحادث | تقديم 6 أسئلة وأجوبة حول الحادث |
موقع الحادث وتضاريسه | المروحية هبطت في منطقة جبلية وغابات كثيفة |
هبوط صعب للمروحية | المروحية واجهت هبوطاً صعباً |
عدد الفرق الإنقاذ | تم إرسال 20 فريق إنقاذ للبحث عن المروحية |
المقال
لا تزال جهود محاولات العثور على الطائرة المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي بعد تعرضها لحادث “هبوط صعب” في محافظة أذربيجان الشرقية، متواصلة فيما لا يزال الغموض سيد الموقف وسط ترقب لما ستسفر عنه التطورات.
ولا تزال فرق الإنقاذ تسعى للوصول إلى موقع الحادث في ظل ظروف جوية سيئة، في حين نقلت وكالة رويترز عن مسؤول إيراني، لم تسمه، أن “حياة الرئيس ووزير الخارجية في خطر عقب حادث المروحية”.
أسئلة وأجوبة
- أين وقع الحادث؟
- أين كان الرئيس؟ ومَن يرافقه؟
- ما نوع المروحية؟
- كيف وقع الحادث؟
هبطت مروحية الرئيس الإيراني بين منجم سونقون وغابة ديزمار بمحافظة أذربيجان الشرقية، وتُعرَف تلك المنطقة بتضاريسها الجبلية وغاباتها الكثيفة ورياحها الشديدة، وغالباً ما يغطي الضباب الكثيف المنطقة. وذكر وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي، في وقت سابق، أنه بسبب الظروف الجوية القاسية قد يستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إليها.
كان رئيسي في طريقه للعاصمة طهران بعد تدشين سد “قيز قلعه سي” المشترك بين إيران وأذربيجان على نهر آراس الحدودي بين البلدين، بحضور نظيره الأذربيجاني إلهام علييف.
وكانت المروحية تقل الرئيس الإيراني، إضافة إلى وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان، ومحافظ أذربيجان الشرقية مالك رحمتي، وإمام جمعة تبريز آية الله آل هاشم، وبعض المسؤولين الآخرين.
MI 171، التي تستطيع الطيران حتى 600 كيلو متر.
المروحية التي سقطت هي واحدة من 3 مروحيات كانت تقل الرئيس الإيراني والوفد المرافق له، وقد نُشرت بعد ظهر اليوم الأحد أنباء عن حادث هبوط اضطراري و”صعب” للمروحية التي تقل الرئيس الإيراني ومرافقيه.
وذكر مراسل الجزيرة أن هناك معلومات عن اتصال تم مع أحد مرافقي الرئيس، وهذا ما جعل الجميع في إيران يتحدث بأمل عن أن من
اقرأ أيضا