النقاط الرئيسية |
---|
استضافة مركز قطر للمال لقاءً مشتركًا بين المستثمرين القطريين والفرنسيين لتعزيز العلاقات الثنائية ودعم التطوير المالي |
تنظيم النسخة الأولى للقاء الشركات الناشئة في قطر وفرنسا تحت عنوان “جسور الابتكار: الذكاء الاصطناعي والتعاون الكمي والرقمي” |
تضاعف حجم التبادل التجاري بين قطر وفرنسا منذ عام 2017 |
تعزيز فرص الأعمال والاستثمار بين البلدين وتحقيق أهداف رؤية كلا البلدين لعام 2030 |
استضافة مركز قطر للمال لقاءً مشتركاً بين المستثمرين القطريين والفرنسيين
استضاف مركز قطر للمال – أحد المراكز المالية والتجارية الرائدة في الشرق الأوسط – بالتعاون مع الملحق الاقتصادي في السفارة الفرنسية في قطر لقاءً مشتركاً جمع المستثمرين القطريين والفرنسيين، بهدف تعزيز العلاقات الثنائية في مجال الاستثمار ودعم تطوير المنظومة المالية في كلا البلدين.
وقد حضر هذه الفعالية وفد فرنسي رفيع المستوى برئاسة سعادة السيد برونو لو مير، وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية في الجمهورية الفرنسية ضم كبار مديري الأصول وعددا من أصحاب المصلحة الرئيسيين في مجال الاستثمار في قطر بما في ذلك صناديق الثروات السيادية، والبنوك، والشركات الكبرى، وشركات التأمين والمكاتب العائلية.
تنظيم اللقاء الشركات الناشئة في قطر وفرنسا
تنظم قطر للمال اللقاء الأول بين الشركات الناشئة في قطر وفرنسا تحت عنوان “جسور الابتكار: الذكاء الاصطناعي والتعاون الكمي والرقمي”، وذلك بتنسيق مع واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا ووزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. وقد شكلت هذه الفعالية فرصة لتبادل المعارف والخبرات وبحث التعاون المستقبلي.
تطور العلاقات القطرية الفرنسية
شهدت العلاقات القطرية الفرنسية تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، حيث ارتفع حجم التبادل التجاري بين البلدين من 4.9 مليار ريال قطري في عام 2017 إلى 9.3 مليار ريال قطري في عام 2023. وتشمل هذه الشراكة الاستراتيجية قطاعات متنوعة منها الطاقة والتكنولوجيا والتجارة والعقارات.
تأكيد عمق ومتانة العلاقات الثنائية
صرح سعادة السيد برونو لو مير أهمية هذه الفعالية في تعزيز القطاع المالي في قطر وإيجاد الفرص التي تمكن أصحاب المصلحة من إقامة علاقات تعاون مثمرة واكتشاف فرص استثمارية جديدة، وذلك في إطار رؤية قطر الوطنية 2030. أيضًا، أكد السيد يوسف محمد الجيدة، الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال، على أهمية هذا اللقاء في تعزيز القطاع المالي في قطر وخلق فرص جديدة للأعمال.
الأسئلة المتكررة:
س: ما هي أهمية هذا اللقاء؟
ج: يهدف اللقاء إلى تعزيز العلاقات الثنائية وتطوير المنظومة المالية في قطر وفرنسا.
س: ما هي الفئات المستهدفة لهذا اللقاء؟
ج: المستثمرين القطريين والفرنسيين وصناديق الثروات السيادية والبنوك والشركات الكبرى وشركات التأمين والمكاتب العائلية.
س: هل تطورت العلاقات القطرية الفرنسية في السنوات الأخيرة؟
ج: نعم، ارتفع حجم التبادل التجاري بين البلدين في الفترة من 2017 إلى 2023.
س: ما هي القطاعات المشمولة في الشراكة الاستراتيجية بين البلدين؟
ج: الطاقة والتكنولوجيا والتجارة والعقارات.