النقاط الرئيسية
النقاط الرئيسية |
---|
تضافر الجهود لتدارس الوضع في فلسطين |
اتخاذ القرارات المهمة لدعم الفلسطينيين |
ضرورة وقف الحرب الدموية ومحاسبة الجناة |
دعم الحوار كوسيلة لتحقيق السلام والاستقرار |
أهمية تضافر الجهود لتدارس الوضع في فلسطين
أكد حسين إبراهيم طه الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي على أهمية تضافر الجهود للوصول إلى عقد مؤتمر دولي يهدف إلى تدارس ما يجري حاليًا في فلسطين، والعمل على اتخاذ كل القرارات التي ستمكن الفلسطينيين من البقاء على أرضهم.
ضرورة وقف الحرب الدموية ومحاسبة الجناة
شدد طه في كلمته أمام القمة العربية الثالثة والثلاثين المنعقدة في العاصمة البحرينية المنامة اليوم على ضرورة شحذ كل المسؤوليات على المستوى العالمي لوقف هذه الحرب الغاشمة الدموية، وتحريك كل الوسائل القانونية والقضائية المتاحة على المستوى العالمي لضمان حماية أبناء الشعب الفلسطيني وأيضا محاسبة الجناة.
دعم الحوار لتحقيق السلام والاستقرار
أكد الأمين العام للمنظمة أن الحوار يبقى هو السبيل الوحيد إلى إحلال السلام من أجل تحقيق الأهداف المرجوة على أرض الواقع، مشيرا إلى أن منظمة التعاون الإسلامي تشجع كل الأطراف على اعتماد الحوار من أجل الوصول إلى السلام والاستقرار المرجو في كل أرجاء الوطن العربي.
اعتماد القرارات المهمة دعمًا للفلسطينيين
قال الأمين العام للمنظمة: “نستقبل بصدر رحب كل القرارات التي تمخضت عن الأمم المتحدة فيما يخص العضوية الكاملة لدولة فلسطين حتى يتمتع الشعب الفلسطيني بكامل حقوقه مثله مثل شعوب العالم، وعلينا أن ننظر بإيجابية لهذه المبادرة وهذا القرار وندعمه إلى حد بعيد”.
أسئلة متكررة
ما هو الهدف من عقد مؤتمر دولي لتدارس الوضع في فلسطين؟
الهدف هو تضافر الجهود واتخاذ القرارات اللازمة لدعم الفلسطينيين والمساهمة في بقائهم على أرضهم.
ما هي الوسيلة المهمة لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة؟
الحوار هو الوسيلة المهمة لتحقيق السلام والاستقرار، ومنظمة التعاون الإسلامي تدعم استخدام الحوار بين الأطراف لتحقيق ذلك.
ما هو موقف المنظمة من قرارات الأمم المتحدة لصالح الفلسطينيين؟
ترحب المنظمة بكل القرارات التي تمخضت عن الأمم المتحدة بخصوص العضوية الكاملة لدولة فلسطين وتدعمها بشكل إيجابي.