“خلك واعي” – مركز دعم الصحة السلوكية يشن حملة لإثارة الفضول

“خلك واعي” – مركز دعم الصحة السلوكية يشن حملة لإثارة الفضول


النقاط الرئيسية

نقطةتوضيح
أطلق مركز دعم الصحة السلوكية حملة توعوية بعنوان (خلك واعي)تستهدف طلاب المدارس في المرحلة الابتدائية وتهدف لرفع مستوى الوعي السلوكي لديهم
تم تنفيذ عروض مسرح الدمى في المدارستهدف إلى غرس القيم الدينية والأخلاقية لدى الطفل وتنمية السلوك الإيجابي
العروض المسرحية لقيت استحسانًا وتفاعلًا كبيرًا من الطلاببلغ عددهم 450 طالبًا وطالبة
المرحلة الثانية من الحملة ستتضمن قصصًا تفاعليةتناسب المرحلة الدراسية لصفوف الروضة وتعتبر وسيلة تربوية فعالة
تم إنتاج بودكاست توعوي بعنوان “اسمعني بقلبك”تناقش قضايا سلوكية اجتماعية وتستضيف متخصصين في المجال

مركز دعم الصحة السلوكية يطلق حملة “خلك واعي”

أطلق مركز دعم الصحة السلوكية أحد مراكز المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي، التي تتبع وزارة التنمية الاجتماعية حملة توعوية بعنوان (خلك واعي) والتي تستهدف طلاب المدارس في المرحلة الابتدائية، وذلك ضمن برنامج توعوي يستهدف 1200 طالب من المدارس سنوياً في مجال السلوك السوي والقيم الإيجابية ورفع مستوى الوعي السلوكي لدى الطلاب.

المرحلة الأولى من الحملة

تضمنت المرحلة الأولى من الحملة والتي نفذت بالتعاون مع جمعية الكشافة والمرشدات القطرية ومدرسة أكاديمية قطر سدرة، عروضا لمسرح الدمى، حيث تم عرض مسرحيتين للأطفال على مدى 3 أيام تناولت المسرحية الأولى مفهوم الاحترام واستهدفت الأعمار من ست إلى تسع سنوات، بينما تناولت المسرحية الثانية تعزيز مفهوم الثقة بالنفس وصفات الطفل القائد واستهدفت الأعمار من عشر إلى 12 سنة.

أهداف الحملة

تهدف الحملة إلى غرس القيم الدينية والأخلاقية لدى الطفل والمساهمة في تنمية وتعزيز السلوك الإيجابي للطفل وعرض مواقف حياتية بطريقة تجذب الطفل وتعلمه اليقظة وحسن التصرف.

رؤية المركز

صرحت السيدة جواهر أبو الفين مدير إدارة التوعية المجتمعية بمركز دعم الصحة السلوكية بأن حملة /خلك واعي/ تعد من أهم الأنشطة التوعوية في خطة الإدارة لهذا العام لما تحتويه من فعاليات وأنشطة مقدمه للأطفال تتضمن العديد من الرسائل التوعوية التي تسهم في تعزيز الصحة السلوكية لديهم وتنمي القيم الأخلاقية الإيجابية.

دور مسرح الدمى

تم تنفيذ فكرة مسرح الدمى كنشاط توعوي في المدارس وبالتحديد في المرحلة الابتدائية لما له من أهمية في مخاطبة عقل ووجدان الطفل من خلال سيناريوهات متخصصة ودمى لتجسيد الحوارات المطروحة بالتناسق مع حركات الرأس واليدين.

أهمية مسرح الدمى

فالإعجاب بشخصيات الدمى يترك أثرًا بالغًا في سلوكيات الأطفال وتبينهم القيم والأفكار والمعلومات والعادات الاجتماعية المطلوبة وإكسابهم مهارات متنوعة بطرق غير مباشرة، وذلك من خلال تبسيط وتوضيح الأفكار والمواقف.

الأسئلة الشائعة

  1. ما هي هدف حملة “خلك واعي”؟
  2. ما هي المرحلة الأولى من الحملة وما نوع العروض المقدمة؟
  3. ما هو الدور المهم لمسرح الدمى في الحملة التوعوية؟
  4. ما هو المركز الذي يقوم بإطلاق الحملة “خلك واعي”؟

الأجوبة

  1. الهدف من حم

    اقرأ أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Pin It on Pinterest

Share This