النقاط الرئيسية |
---|
رفضت الحكومة الإسبانية ترخيص سفينة شحن دولية للرسو في ميناء إسباني بسبب الشبهة في نقلها أسلحة من الهند إلى إسرائيل. |
تنبهت الأحزاب والمنظمات الحقوقية في إسبانيا لضرورة مصادرة سفينة أخرى تحمل أسلحة وتقوم بالرسو في المياه الإسبانية الآن. |
الهند تزود إسرائيل بالأسلحة خلال الحرب في قطاع غزة. |
رفضت وزارة الخارجية الإسبانية ترخيص السفينة الدولية المحملة بالأسلحة وتحمل العلم الدنماركي لنقل الأسلحة إلى إسرائيل. |
السفينتان “بوركوم” و”ماريان دنيكا” تعتبران هدفًا للجمعيات الحقوقية والحزب اليساري سومار. |
السفينتان قررتا الابتعاد عن البحر الأحمر ومرورهما بجنوب إفريقيا ومضيق جبل طارق للوصول إلى إسرائيل. |
تجنب معظم السفن الحالية المرور عبر البحر الأحمر بسبب الحوثيين. |
تواجه الحكومة التشيكية ضغوطًا لاعتراض السفينة “بوركوم” التي تحمل شحنة أسلحة. |
السفينة “بوركوم” تحمل شحنة متفجرات موجهة إلى مصنع حربي في إسبانيا وليست إلى إسرائيل. |
الحزب اليساري سومار يطالب بمصادرة الأسلحة التي تحملها السفينة “بوركوم” في ميناء قرطاجنة. |
تطالب الجمعيات الحقوقية والحزب اليساري بمنع وصول الأسلحة والمعدات إلى إسرائيل للحد من المزيد من الضحايا الفلسطينيين. |
تتميز حكومة إسبانيا بموقف صارم تجاه جرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين ومن المتوقع اعترافها بالدولة الفلسطينية قريبًا. |
الحكومة الإسبانية ترفض ترخيص سفينة للرسو بسبب الشبهة في نقل الأسلحة
رفضت الحكومة الإسبانية الترخيص لسفينة شحن دولية بالرسو في ميناء لهذا البلد الأوروبي، للاشتباه في نقلها أسلحة من الهند إلى إسرائيل، بينما تنادي أحزاب وجمعيات بضرورة مصادرة أسلحة سفينة أخرى كذلك راسية الآن في المياه الاقليمية الإسبانية. وتعتبر الهند من الدول التي تزود الكيان بعتاد عسكري في حرب قطاع غزة.
الترخيص المرفوض والحاجة لمصادرة سفينة أخرى
ونقلت مختلف وسائل الإعلام الإسبانية، اليوم الجمعة، خبر امتناع وزارة خارجية مدريد الترخيص لسفينة شحن دولية تحمل العلم الدنماركي، ونقلت وكالة أوروبا برس إصرار إسبانيا على منع كل الشحنات سواء البحرية أو الجوية لنقل الأسلحة لإسرائيل في الوقت الراهن.
السفينتان “بوركوم” و”ماريان دنيكا” تحت المراقبة
غير أن الجمعيات الحقوقية والمدنية الموالية لفلسطين، وكذلك حزب سومار اليساري المشارك في الائتلاف الحكومي تركز على سفينتين، الأولى باسم “بوركوم” والثانية باسم “ماريان دنيكا”. وفضلت السفينتان الإبحار عبر جنوب إفريقيا، ثم الواجهة الأطلسية، ومضيق جبل طارق نحو إسرائيل بدل البحر الأحمر خوفاً من صواريخ الحوثيين.
تجنب البحر الأحمر من أجل السلامة
ويذكر أن معظم السفن الحالية تتجنب البحر الأحمر خوفاً من الحوثيين. وتبحث السفن التي تمرّ عبر جنوب إفريقيا عن موانئ للتوقف مؤقتاً قبل إتمام الإبحار.
السفينة “بوركوم” تحمل شحنات أسلحة
وتبرز الحكومة أن السفينة الأولى “بوركوم” تحمل شحنات أسلحة، ولكنها موجهة إلى جمهورية التشيك، وبالتالي لا يمكن اعتراضها. كما تؤكد أن هذه السفينة تحمل متفجرات لمصنع حربي إسباني يوجد في إقليم غرناطة. وتؤكد أنه لن يتم الترخيص للثانية بالرسو في أي ميناء إسباني لحملها أسلحة نحو إسرائيل.
المطالبة بمصادرة السفينة “بوركوم”
في المقابل، طالب حزب سومار من القضاء، أمس الخميس، مصادرة الأسلحة التي على متن سفينة “بوركوم” في ميناء قرطاجنة بإقليم مورسيا في الواجهة المتوسطية. ويبرز هذا الحزب أن السفينة متوجهة إلى إسرائيل وليس إلى جمهورية التشيك.
مطالبة بمنع الأسلحة والمعدات إلى إسرائيل
ويرى هذا الحزب، رفقة جمعيات أخرى، أن اعتراض واحتجاز شحنة هذه السفينة يدخل في إ
اقرأ أيضا