النقاط الرئيسية:
النقطة الأولى | إدانة قطر لاقتحام المسجد الأقصى والتظاهرة في القدس المحتلة |
النقطة الثانية | تحذير قطر من السياسة التصعيدية لحكومة الاحتلال الإسرائيلي |
النقطة الثالثة | تحذير قطر من استمرار الانتهاكات وتوسيع دائرة العنف |
النقطة الرابعة | تأكيد قطر على موقفها الداعم للقضية الفلسطينية وحقوق الفلسطينيين |
التصعيد في المسجد الأقصى والقدس المحتلة
أدانت دولة قطر بأشد العبارات اقتحام مسؤولين في حكومة الاحتلال الإسرائيلي وأعضاء بالكنيست ومستوطنين، باحات المسجد الأقصى المبارك، وتنظيم مسيرة في مدينة القدس المحتلة بحماية من قوات الاحتلال، واعتبرتهما انتهاكا سافرا للقانون الدولي، والوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس المحتلة.
تحذير قطر من سياسة التصعيد
حذرت وزارة الخارجية، في بيان اليوم، من السياسة التصعيدية التي تتبناها حكومة الاحتلال الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وأكدت أن المحاولات المتكررة للمساس بالوضع الديني والتاريخي للمسجد الأقصى ليست اعتداء على الفلسطينيين فحسب بل على ملايين المسلمين حول العالم.
التحذير من استمرار الانتهاكات وتوسيع دائرة العنف
حذرت الوزارة من مغبة استمرار مثل هذه الانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني ومقدساته الإسلامية والمسيحية، وما سينتج عنها من توسيع لدائرة العنف، لا سيما في ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة، وحثت المجتمع الدولي على التحرك العاجل لوقف هذه الاعتداءات.
موقف قطر الثابت من القضية الفلسطينية
وجددت الوزارة، التأكيد على موقف دولة قطر الثابت من عدالة القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، بما في ذلك الحق الكامل في ممارسة شعائره الدينية دون قيود، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
FAQ
س1: ما هي ردة فعل قطر تجاه اقتحام المسجد الأقصى والتظاهرة في القدس المحتلة؟
ر1: قطر قد أدانت بشدة هذه الانتهاكات واعتبرتها انتهاكًا سافرًا للقانون الدولي.
س2: ماذا تحذر قطر من؟
ر2: قطر تحذر من السياسة التصعيدية لحكومة الاحتلال الإسرائيلي واستمرار الانتهاكات ضد الشعب الفلسطيني ومقدساته.
س3: ما هو الموقف المثبت لقطر تجاه القضية الفلسطينية؟
ر3: قطر تأييد العدالة الفلسطينية وتؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني، بما في ذلك حق تأسيس دولة مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.