تخرج 1072 طالبة في الؤسسة الجامعية “الآداب والعلوم” بجامعة قطر

تخرج 1072 طالبة في الؤسسة الجامعية “الآداب والعلوم” بجامعة قطر

النقاط الرئيسية

محتوى الخبر
احتفال كلية الآداب والعلوم بتخريج دفعة 2024
1072 خريجة من مختلف تخصصات الكلية
حضور الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري وكبار الشخصيات
الجامعة تحمل طعماً خاصاً وتمثل بداية رحلة جديدة في الحياة
أهمية الوفاء للأساتذة وللوالدين
تحقيق مكانة مرموقة للجامعة في مجال التعليم
أهمية التعلم المستمر والقدرة على الوصول للمعرفة في أي وقت ومن أي مكان

احتفلت كلية الآداب والعلوم بجامعة قطر بتخريج دفعة 2024 والبالغ عددهن 1072 خريجة من مختلف تخصصات الكلية وقد حضر الحفل سعادة الدكتور حمد بن عبد العزيز الكواري، مدير مكتبة قطر الوطنية وعدد من كبار الشخصيات والمدعوين.

تحمل الجامعة زيادة الطموحات والآمال للخريجات وتؤكد على أهمية الوفاء للأساتذة والوالدين والذكريات الجميلة.

النقاط الرئيسية
تأكيد أهمية التخرج وبداية رحلة جديدة في الحياة
الجامعة ليست مكاناً للتعليم فقط وإنما مرحلة مهمة في نمو الإنسان
ضرورة الوفاء للأساتذة والوالدين وللذكريات الجميلة
أهمية التعلم المستمر والوصول للمعرفة في أي وقت ومن أي مكان

وقال لقد تمكنت الجامعة من تحقيق مكانة مرموقة في مجال التعليم، وما زالت تتقدم في قوائم الجامعات عامًا بعد عام لافتا إلى ان التعليم هو عملية مستمرة وشخصية قبل أن تكون مرتبطة بالجامعات أو الشهادات حيث ان ما سيميز أحدكم هو هذه المعرفة الذاتية المستمرة. ففي الوقت الحالي يمكن للشخص أن يستغل الوسائل المتاحة له للتعلم في أي وقت ومن أي مكان. ولكن هذا التعلم يتطلب إرادة ووعيا. وأكد ان جامعة قطر وفرت هذه القدرة، لأن العالم الحديث يعتمد بشكل كبير على المعرفة والثقافة. ونيابة عن الخريجات تحدثت الخريجة لالة عاشة إسماعيل أحمد، حيث أكدت أن الفوزَ والنجاح لا ينال إلا بالصبرٍ والاجتهاد وأضافت إنَّها سنواتٌ مضت، في العلمِ والأدب، تلقينا خلالها، العلوم والمعارف، فكان طلبُ العلمِ علينا فريضة، وتحصيلُهُ عبادة، وكنّا نجدُ في الحفظِ لذَّة، وفي المطالعةِ مسرّة، وفي التعبِ راحة، وكانتِ النتيجةُ تفوقًا وتكريما.

وقالت الخريجة أمل أبو بكر أحمد محجوب، «يشرّفُني أنْ أكون هنا اليوم مُقدِّمةً لحفل كليَّتي العزيزة كليَّةِ الآدابِ والعلومِ في تخريجِ دفعتِها السّابعةِ والأربعين، دفعةِ 2024، نستشعرُ نعمةَ المكانِ الذي نقفُ فيه، هذا الصّرحُ العلميُّ الذي تخرّجنا فيه بتخصّصاتٍ متنوّعةٍ، بآدابٍ أبحرتْ في كلِّ اتجاهٍ، وعلومٍ حملتْها العقولُ وجابتْ الآفاق. لجامعتنا علاقاتٌ واسعةٌ، على امتداد الوطن وخارجِه؛ فهي قلب مجتمعنا النابض، وموطنُ العلماءِ والمبدعينْ، وبيتُ الخبرة والمعرفة. تعجزُ كلماتي اليوم عن وصف فرحةِ كُلِّ واحدةٍ فينا، ورحلة

اقرأ أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Pin It on Pinterest

Share This