النقاط الرئيسية
حملة التوعية السنوية | تعزيز الحفاظ على الطيور المهاجرة وموائلها |
تسليط الضوء على التهديدات التي تواجه الطيور أثناء الهجرة | تسليط الضوء على الأهمية البيئية للطيور |
توعية الجمهور بأهمية التعاون الدولي للحفاظ على الحياة الفطرية | تحذير من الصيد الجائر للطيور المهاجرة |
حذّرت وزارة البيئة والتغير المناخي من الصيد الجائر للطيور المهاجر، وذلك في سياق احتفالها باليوم العالمي للطيور المهاجرة، الذي يصادف 11 مايو من كل عام.
وقالت الوزارة في منشور عبر منصة إكس: «نحتفل اليوم بهدف التوعية بأهمية هذه الهجرة للنظام البيئي، وللتأكيد على أن تواجدها في مكان ما يعد دليلاً على التنوع الحيوي فيه، كما يهدف هذا اليوم إلى التأكيد على الحفاظ على الطيور المهاجرة والتوعية بعدم تعرضها للصيد الجائر».
اليوم العالمي للطيور المهاجرة هو حملة توعية سنوية تؤكد على الحاجة إلى الحفاظ على الطيور المهاجرة وموائلها. ويسلط الضوء على التهديدات التي تواجه الطيور عند الهجرة، والأهمية البيئية للطيور، وضرورة التعاون الدولي للحفاظ على الحياة الفطرية.
الأسئلة الشائعة
- ما هو الهدف من الاحتفال باليوم العالمي للطيور المهاجرة؟ – الهدف هو توعية الجمهور بأهمية الطيور المهاجرة وحماية موائلها.
- ما هي التهديدات التي تواجه الطيور أثناء الهجرة؟ – يواجه الطيور التهديدات مثل التلوث، فقدان المواطن، والصيد الجائر.
- ما هو دور التعاون الدولي في حفظ الحياة الفطرية؟ – يلعب التعاون الدولي دورًا حاسمًا في حماية التنوع البيولوجي والحفاظ على البيئة الطبيعية للطيور وغيرها من الكائنات الحية.