الوساطة: أداة لا غنى عنها لحل النزاعات الدولية – وزير الدولة بوزارة الخارجية

النقاط الرئيسية

المقال

أكّد سعادة الدكتور محمد بن عبد العزيز بن صالح الخليفي، وزير الدولة بوزارة الخارجية، أن فعالية الوساطة تتجلى في قدرتها على خفض التوترات ومنع التصعيد، وبناء السلام الدائم.

فعالية الوساطة

• تخفيض التوترات ومنع التصعيد
• بناء السلام الدائم

دور الوساطة

• تجسيد مبادئ الدبلوماسية والتعاون الدولي
• إعطاء الأولوية للتواصل والتسوية
• حل النزاعات بالوسائل السلمية

وشارك في الجلسة، دولة السيد يوناس غار ستوره، رئيس وزراء مملكة النرويج، وفخامة الرئيس حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية، وسعادة السيدة ريتنو ليستاري بريانساري مارسودي وزيرة الشؤون الخارجية في جمهورية إندونيسيا.

صفات الوسيط الفعّال

• المهارات الدبلوماسية
• الرؤية الاستراتيجية
• الالتزام بالحياد المطلوب
• فهم العلاقات الدولية والفروق الثقافية والديناميات المعقدة

وتابع سعادته: بأن ما يميز الوسيط الدولي قدرته على اقتراح حلول جديد والتوسط من أجل التوصل إلى تسويات تعالج القضايا الأساسية لكل طرف مع الحفاظ على المصالح الأوسع للسلام والاستقرار.

دور الوسيط الدولي

• اقتراح حلول جديدة
• التوسط لتسوية القضايا الأساسية
• الحفاظ على المصالح الأوسع للسلام والاستقرار

وأشار وزير الدولة بوزارة الخارجية إلى أن الوسيط يعمل في إطار القانون والأعراف الدولية، بما يكفل التزام أيّ اتفاقات أو تسويات مقترحة بالمبادئ القانونية ويضمن أن تكون قابلة للتنفيذ.

الأسئلة الشائعة

ما هي أهمية الوساطة؟

تتجلى في خفض التوترات ومنع التصعيد وبناء السلام الدائم.

ما هي الصفات المطلوبة للوسيط الفعّال؟

المهارات الدبلوماسية والرؤية الاستراتيجية والالتزام بالحياد المطلوب وفهم العلاقات الدولية والفروق الثقافية والديناميات المعقدة.

ما هو دور الوسيط الدولي؟

اقتراح حلول جديدة والتوسط لتسوية القضايا الأساسية مع الحفاظ على المصالح الأوسع للسلام والاستقرار.

اقرأ أيضا