النقاط الرئيسية:
النقطة | التفاصيل |
---|---|
تعثر المفاوضات | لا يمكن التوصل لاتفاق هدنة في غزة بسبب عدم الاتفاق على عناصر مهمة |
الضغط على إسرائيل | وزير الخارجية الأمريكي يؤيد زيادة الضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي |
دور قطر | قطر تسعى للتوسط والوساطة في تحقيق السلام وإعادة إعمار غزة |
تباطؤ المفاوضات:
تبدو المفاوضات من أجل هدنة في غزة تفضي الى وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى متوقفة بسبب عدم اتفاق حركة حماس وإسرائيل على عناصر مهمة من اتفاق وقف إطلاق النار. وفي هذا الاتجاه، قالت حركة حماس في بيان إن «رفض إسرائيل مقترح الوسطاء من خلال ما وضعته من تعديلات عليه أعاد الأمور إلى المربع الأول». مؤكدة إن هجوم جيش العدو على رفح واحتلال المعبر مباشرة بعد إعلان حماس موافقتها على مقترح الوسطاء، يؤكد أن الاحتلال يتهرب من التوصل لاتفاق.
ضغط أمريكي:
نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مصادر مطلعة قولها إن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن يعتقد أن الوقت حان للضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومة الحرب الإسرائيلية بقوة أكبر. وأضافت الصحيفة -نقلا عن المصادر- أن واشنطن توقعت بدء إسرائيل المرحلة الثالثة من الحرب في يناير الماضي وسحب القوات من قطاع غزة. وأوضحت أنه مع تأخر إسرائيل بالانسحاب ناقش مساعدو الرئيس الأمريكي جو بايدن ما إذا كانت اسرائيل تكذب أو عالقة بالحرب.
دور قطر:
قال تقرير لمنتدى الخليج العربي إن قطر ساعدت في تأمين إطلاق سراح العديد من الرهائن من غزة وتفاوضت على إجلاء الجرحى والأجانب عبر معبر رفح إلى مصر. وقد تلقت الولايات المتحدة مساعدة قطرية لصياغة اتفاق مساعدات إنسانية لغزة. لا يزال هناك توترات وإحباطات في الصراع.
عودة للمحادثات:
مع تعثر المفاوضات يبدأ الحديث عن العودة الى المحادثات. وتحتاج المنطقة الى تدخل الوسطاء مجدداً من أجل الوصول الى اتفاق ينهي الصراع في غزة.
Frequently Asked Questions (FAQ):
س1: هل توجد أي تقدم في المفاوضات؟
ج: لا، المفاوضات تعثرت ولا يمكن التوصل لاتفاق في الوقت الحالي.
س2: هل تلعب قطر دوراً في تأمين حل الصراع؟
ج: نعم، قطر تسعى للتوسط والوساطة ولعب دور حاسم في إعادة إعمار غزة.
س3: هل يشعر الرئيس الأمريكي بالقلق بشأن التوترات بين إسرائيل وحماس؟
ج: نعم، الرئيس الأمريكي ومساعدوه يعبرون عن قلقهم ويسعون لممارسة ضغوط أكبر على إسرائيل.