النقاط الرئيسية:
النقطة الرئيسية | التفاصيل |
---|---|
استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي أسلحة ثقيلة | أكدت الأمم المتحدة استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي أسلحة ثقيلة في الضفة الغربية |
توفير حماية للمستوطنين | تقديم قوات الاحتلال حماية للمستوطنين الذين ينفذون اعتداءاتهم بشكل مستمر |
زيادة الانتهاكات في عنف المستوطنين | تم تسجيل ارتفاع كبير في الانتهاكات الأخرى في عنف المستوطنين، والاستخدام المفرط للقوة بحق المدنيين |
تصاعد القلق لدى سكان الضفة الغربية | تنامي الشعور بالقلق المزمن لدى سكان الضفة بسبب التوغلات والمداهمات والاعتقالات والاحتجازات الإسرائيلية وعنف المستوطنين |
أكدت الأمم المتحدة استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي أسلحة ثقيلة في الضفة الغربية، وتقديمها حماية للمستوطنين الذين ينفذون اعتداءاتهم بشكل مستمر دون محاسبة على المدنيين.
أجيث سونغاي مدير مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، أكد أن قوات الاحتلال تستخدم في الضفة الغربية عدداً هائلاً من جنودها، وطائرات بدون طيار، وأحياناً طائرات مقاتلة تقوم بإسقاط قنابل وقذائف على الأهالي والمباني في مخالفة واضحة للقوانين الدولية. تم تسجيل ارتفاع كبير في الانتهاكات الأخرى في عنف المستوطنين، والاستخدام المفرط للقوة بحق المدنيين، فضلاً عن هدم منازل وإخلائها.
الوضع في الضفة الغربية “كان سيئاً للغاية” حتى قبل السابع من أكتوبر الماضي، حيث تم تسجيل أعلى عدد للقتلى منذ بدء الأمم المتحدة تسجيل الضحايا عام 2003، منوهاً إلى زيادة شدة تلك الانتهاكات وتواترها بشكل كبير بعد أحداث أكتوبر الماضي.
تم تسجيل ارتفاع كبير في أعداد المعتقلين بالضفة الغربية خلال السبعة أشهر الماضية، حيث تجاوز عددهم حتى الآن 9 آلاف شخص، وتأثر 836 مبنى تم هدمه منها 519 ألفاً و78 ساكناً، فيما نزح 1845 شخصاً جراء تلك الأعمال.
تنامى الشعور بالقلق المزمن لدى سكان الضفة بسبب التوغلات والمداهمات والاعتقالات والاحتجازات الإسرائيلية وعنف المستوطنين، والقيود الكبيرة على الحركة التي تؤثر على حياتهم اليومية، فضلاً عن الحماية التي يوفرها الجيش الإسرائيلي لعصابات المستوطنين.
تم رصد ارتداء المستوطنين ملابس الجيش الإسرائيلي، ما صعب مهمة التفريق بينهم وبين الجنود، لافتاً إلى أن هجمات المستوطنين في العام الماضي وهذا العام باتت “أكثر تنظيماً”، وتستهدف البلدات والقرى والمجتمعات الفلسطينية باستخدام الأسلحة النارية والبنادق.
الاحتلال كثّف من تصعيده بمختلف مناطق الضفة الغربية بالتزامن مع عدوانه المستمر منذ سبعة أشهر على قطاع غزة، متسبباً بأكثر عدد من الشهداء والمصابين والمعتقلين والمفقودين.
الأسئلة الشائعة:
- هل قامت الأمم المتحدة بتوثيق استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي أسلحة ثقيلة في الضفة الغربية؟
- ما هي الانتهاكات التي قامت بها قوات الاحتلال الإسرائيلي في عنف المستوطنين؟
- ما هي الآثار السلبية التي يعاني منها سكان الضفة الغربية بسبب التوغلات والمداهمات الإسرائيلية؟
- هل تم رصد ملابس الجيش الإسرائيلي على المستوطنين؟
الأجوبة:
- نعم، أكدت الأمم المتحدة استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي أسلحة ثقيلة في الضفة الغربية.
- قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب اعتداءات عنيفة على المدنيين وهدم منازلهم واعتقالهم بشكل مفرط.
- يعاني سكان الضفة الغربية من قيود كبيرة على حركتهم وتوغلات ومداهمات واعتقالات إسرائيلية، مما يؤثر سلبًا على حياتهم اليومية.
- نعم، تم رصد المستوطنين يرتدون ملابس الجيش الإسرائيلي، مما صعّب تفريقهم عن الجنود.