استقالة مسؤول بارز بمجلس الأمن القومي الإسرائيلي بسبب خلافات حادة في حكومة نتنياهو

استقالة مسؤول بارز بمجلس الأمن القومي الإسرائيلي بسبب خلافات حادة في حكومة نتنياهو

النقاط الرئيسية:

الاستقالةالمسؤول عن رسم الشؤون الإستراتيجية بمجلس الأمن القومي الإسرائيلي يورام حامو أعلن استقالته.
سبب الاستقالةفشل في اتخاذ قرارات سياسية بشأن قضية “اليوم التالي” لحرب غزة.
استقالات أخرىاستقالة موشيك أفيف رئيس المنظومة الدعائية لإسرائيل وعدد من المسؤولين الإسرائيليين الآخرين.
الاتهاماتالإخفاق في إدارة الحرب على غزة وعدم تحقيق أهداف الحرب المعلنة.

المقال:

الدوحة – موقع الشرق

أفادت الإذاعة الإسرائيلية اليوم الأحد باستقالة المسؤول عن رسم الشؤون الإستراتيجية بمجلس الأمن القومي الإسرائيلي يورام حامو.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن استقالة حامو جاءت على خلفية الفشل في اتخاذ قرارات على المستوى السياسي بشأن قضية “اليوم التالي” للحرب على غزة. وفقا للجزيرة.

وتأتي الاستقالة الجديدة بعد يومين من الإعلان عن استقالة موشيك أفيف رئيس المنظومة الدعائية لإسرائيل (هسبرا) بعد أشهر فقط من تعيينه.

وقدم عدد من المسؤولين الإسرائيليين خلال الأسابيع الماضية استقالاتهم على خلفية اتهامات بالإخفاق في إدارة الحرب على غزة ومن أبرزهم رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) أهارون هاليفا مع توقعات بسلسلة من الاستقالات في قيادة الجيش تضم رئيس الأركان هرتسي هاليفي، ونائبه أمير برعام.

وتشهد الساحة الإسرائيلية خلافات وانقسامات حادة على خلفية استمرار الحرب على غزة واتهام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالسعي لإطالتها لأسباب سياسية وشخصية، على الرغم من الخسائر الكبيرة التي يتكبدها جيش الاحتلال والفشل في تحقيق أي من أهداف الحرب المعلنة وعلى رأسها استعادة المحتجزين في غزة والقضاء على حركة المقاومة الإسلامية “حماس”.

الأسئلة المتداولة:

س: ما هو سبب استقالة يورام حامو؟

ج: الفشل في اتخاذ قرارات سياسية بشأن قضية “اليوم التالي” لحرب غزة.

س: هل هناك استقالات أخرى في إسرائيل؟

ج: نعم، قدم عدد من المسؤولين الإسرائيليين استقالاتهم بسبب اتهامات بالإخفاق في إدارة الحرب على غزة.

س: ما هي الخسائر التي يتكبدها جيش الاحتلال في غزة؟

ج: يتكبد الجيش الإسرائيلي خسائر كبيرة وفشل في تحقيق أهداف الحرب المعلنة، بما في ذلك استعادة المحتجزين في غزة والقضاء على حركة المقاومة الإسلامية “حماس”.



اقرأ أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Pin It on Pinterest

Share This