النقاط الرئيسية
| الهجوم على مقر الأونروا في القدس المحتلة | اعتبار الهجوم استمرارًا للإرهاب الإسرائيلي |
| تدمير أكثر من 160 منشأة ومرفق | قتل حوالي 188 موظفاً من الأونروا |
| مسؤولية إسرائيل عن الجرائم | المطالبة بتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته |
| هجوم مستوطنين على مقر الأونروا | مطالبة بحماية دولية للشعب الفلسطيني |
أدانت منظمة التعاون الإسلامي الهجوم على الأونروا
أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة الهجوم الذي نفذته مجموعات من المستوطنين المتطرفين ضد مقر وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في القدس المحتلة، محذرة من تبعات استهداف المقار والبعثات الدولية والأممية في الأراضي المحتلة.
الهجوم امتداد للإرهاب الإسرائيلي
واعتبرت المنظمة في بيانها هذا الهجوم “امتدادًا للإرهاب المنظم والجرائم الإسرائيلية المتواصلة بحق الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة”، مبينة أنه يأتي في سياق محاولات الاحتلال تقويض دور الأونروا وتشويهها وتجفيف مصادر تمويلها.
تدمير المنشآت وقتل الموظفين
ونوهت المنظمة إلى قيام قوات الاحتلال والمستوطنين بتدمير أكثر من 160 منشأة ومرفقًا تابعًا للوكالة الأممية وقتل حوالي 188 من موظفي الأونروا منذ بدء العدوان على قطاع غزة قبل سبعة أشهر، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
مطالبة بتحمل المسؤولية الكاملة
كما حملت المنظمة الكيان الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استمرار هذه الجرائم التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني وأجهزة الأمم المتحدة، وكذلك العاملين في المنظمات الإنسانية والإغاثية، مطالبة المجتمع الدولي وخصوصاً مجلس الأمن الدولي، بتحمل مسؤولياته تجاه وقف هذه الجرائم والانتهاكات المتكررة وضرورة توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
الأسئلة الشائعة
ما هي الجهة التي قامت بالهجوم على مقر الأونروا؟
نفذه مجموعات من المستوطنين المتطرفين.
ما هي التداعيات المتوقعة لهذا الهجوم؟
تبعات استهداف المقار والبعثات الدولية والأممية في الأراضي المحتلة.
من يتحمل المسؤولية عن الجرائم المرتكبة؟
الكيان الإسرائيلي.
ما هي المطالب المقدمة للمجتمع الدولي؟
تحمل مسؤولياته تجاه وقف الجرائم والانتهاكات المتكررة وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.