النقاط الرئيسية:
تم اختتام دورة الرخصة الدولية للذكاء الاصطناعي التي نظمتها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية لموظفيها. |
تأتي الدورة في إطار رؤية الوزارة للتحول الرقمي واستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي. |
تهدف الدورة إلى تأهيل موظفي الوزارة للاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في أعمالهم. |
تم تكريم العاملين المشاركين في الدورة من مختلف إدارات الوزارة. |
مقدمة:
اختتمت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ممثلة في إدارة الموارد البشرية مطلع الأسبوع الجاري دورة (الرخصة الدولية للذكاء الاصطناعي) الأولى لموظفيها، والتي استمرت بشكل مكثف لمدة ستة أيام خلال الفترة من 5- 12 مايو، وكرمت في ختام الدورة 25 موظفاً مشاركاً فيها من مختلف إدارات الوزارة.
أهداف الدورة:
- مساعدة المشاركين في التعامل مع تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
- تزويدهم بالمهارات اللازمة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
- تعزيز الابتكار والفعالية في الأعمال المنوطة بهم.
- تطوير البرامج والمشاريع التي تنفذها الوزارة.
تكريم المشاركين:
في ختام الدورة، تم تكريم جميع الموظفين المشاركين بالدورة، وحثهم على تطبيق ما تدربوا عليه خلال الدورة في تطوير العمل وآلياته.
التزام الوزارة بالتحول الرقمي:
أكد الدكتور محمد خليفة الكبيسي رئيس قسم التدريب والتطوير الإداري بالوزارة أنها تعد أول جهة حكومية تقدم دورة الرخصة الدولية في تطبيقات الذكاء الاصطناعي لموظفيها.
مشاركة الموظفين في الدورات التالية:
حث الدكتور الكبيسي المشتركين في الدورة على المشاركة في الدورات التالية التي تنظمها الوزارة لتطوير موظفيها في مجال الذكاء الاصطناعي.
استعراض المشاركين:
عبر عدد من المشاركين في الدورة عن سعادتهم بمشاركتهم في هذه الدورة المتخصصة في مجال استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي وأدواته المتعددة.
الأسئلة الشائعة:
من هم المستهدفون لهذه الدورة؟
تستهدف الدورة موظفي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية.
هل يوجد دورات أخرى مشابهة في المستقبل؟
نعم، تعتزم وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية تنظيم دورات مستقبلية في مجال الذكاء الاصطناعي لموظفيها.
ما الفوائد المتوقعة من تطبيق ما تعلمه الموظفون في الدورة؟
من المتوقع أن يؤدي تطبيق ما تعلمه الموظفون في الدورة إلى تحسين الأداء والفعالية في العمل، وتطوير البرامج والمشاريع التي تنفذها الوزارة.